الفيلم للكبار فقط ويمنع منعا باتاً المشاهده أقل من 21 سنه
الفيلم من أبشع أفلام الرعب إن لم يكن أبشعهم
الفيلم ممنوع دولياً ولم يعرض من قبل علي أي قناه أو موقع أو منتدي أخر
الأن وبإنفراد علي منتدي فيديو كافيه
إليكم قصه الفيلم
يدور
الفيلم حول القبائل البدائية آكلة لحوم البشر في الأمازون، والمصير المظلم
الذي واجه إحدى البعثات التي ذهبت لتصوير فيلم وثائقي هناك. ويستخدم
الفيلم سكان الأمازون الأصليين في دور القبائل البدائية، مما ساهم في طبعه
بالطابع الواقعي إلى حد كبير، حتى أن نهايته تحتوي على عملية قتل حقيقية.
ويصور الفيلم بالتفصيل الممل الكثير من عمليات العنف التي يمارسها كل من
أعضاء البعثة ضد القبائل، ثم العنف المضاد الذي تنتقم به القبائل. ويضمن
عددا من مشاهد الاغتصاب حتى الموت، ومشاهد لإعدام بالخازوق، وأكل لحوم
بشر، وإخراج جنين من بطن أمه، وعمليات قتل للبشر ولحيوانات. باختصار،
يتضمن الفيلم كل ما هو عنيف ومقزز في جو شديد الواقعية لا يمكن تصديق أنه
تمثيل، لدرجة أنه تم القبض على المخرج بعد صدور الفيلم بتهمة قتل الممثلين
أمام الكاميرا!
القبض على المخرج
كانت
مشكلة الفيلم الأساسية أنه واقعي أكثر من اللازم. لا يمكنك ألا تصدق أن كل
هذه الوحشية التي ترى تفاصيلها على الشاشة لم تكن حقيقية.
تم إيقاف عرض
الفيلم والقبض على مخرج الفيلم روجيرو ديوداتو وواحد من المنتجين في
ميلانو. شاهد القضاة في ميلانو الفيلم وتولدت لديهم قناعة بأن ديوداتو قام
بقتل بعض الممثلين أثناء تصوير بعض اللقطات. كما أكدوا أن مشهد الخازوق
(الذي نرى لقطة له على أفيش الفيلم) كان حقيقيا تماما. ومما ساهم في جعل
الأمور أكثر سوءا بالنسبة لديوداتو، أن هناك بند في عقد الممثلين يمنعهم
من الظهور في أية أعمال سينمائية أخرى أو وسائل الإعلام لمدة سنة بعد ظهور
الفيلم. الأمر الذي عزز الشكوك بأن الممثلين قد ماتوا.
أحضر ديوداتو
الممثلين إلى المحكمة وأثبت أنهم لازالوا أحياء، كما فسر الواقعية الشديدة
للفيلم بأن الأعضاء المقطوعة التي ظهرت على الشاشة هي أعضاء خنزير حقيقية.
أما المشهد الأخير الذي قتلت فيه المستكشفة البيضاء فقد أخذ في الستينات
ولم تكن بطلته ممثلة الفيلم.
كل هذه الوحشية
ومن
ضمن الاعتراضات والانتقادات الأخرى التي واجهت الفيلم، قيامه بقتل عدد
كبير من الحيوانات أمام الكاميرا من أجل التصوير، وقد كان قتل الحيوانات
هذه المرة حقيقيا. فمن أفظع مشاهد الفيلم عملية قتل سلحفاة ضخمة تم
اصطيادها من الماء وسحبها إلى الشاطيء ثم قطع رأسها وأطرافها وكسر صدفتها
وإخراج كل ما كان بالداخل!
ومن الحيوانات التي تم قتلها أيضا على الشاشة عنكبوت ضخم وثعبان، وكسر جزء من جمجمة قرد وأكل مخه وهو حي، وقتل خنزير بالبندقية.
ونظرا
لاحتوائه على كل هذه الوحشية ضد الحيوانات، ولأنه يوجد قانون في إيطاليا
يمنع العنف ضد خنازير غينيا (التي تستخدم في العادة في إجراء التجارب
الطبية) فقد صدر قرار بمنع الفيلم في إيطاليا.
من فضلك إنظر قليلاً حتي يتم تحميل الفيلم حتي تسطيع بمشاهده دون تقطيع
[dailymotion]
[/dailymotion]
كن الثاني لمن يعرض الفيلم بمنتداه عن طريق نسخ الكود ووضعه بالمكان الذي تريد أن يظهر فيه
- الكود:
-
<embed id=VideoPlayback src=http://video.google.com/googleplayer.swf?docid=6514355264809908793&hl=ar&fs=true style=width:400px;height:326px allowFullScreen=true allowScriptAccess=always type=application/x-shockwave-flash> </embed>
نتمني لكم مشاهده ممتعه
وروني الردود بقي